لماذا يُعتبر د. أشرف سالم من أكبر أساتذة الجراحة العامة والمناظير في مصر؟
في عالم الطب، لا يُقاس التميز فقط بالشهادات أو المناصب، بل يُقاس أيضًا بالتأثير، والخبرة، ورضا المرضى، والقدرة على تقديم رعاية صحية متقدمة بإنسانية ومهارة. الدكتور أشرف سالم يُجسد هذه المعايير جميعها، ويُعد بحق أحد أعمدة الجراحة العامة وجراحات المناظير في مصر والمنطقة العربية.
مسيرة علمية مرموقة
بدأ الدكتور أشرف سالم رحلته الطبية من كلية الطب بجامعة عين شمس، إحدى أعرق المؤسسات الطبية في مصر. ومنذ تخرجه، لم يتوقف عن السعي نحو التميز الأكاديمي والمهني، فحصل على زمالات متعددة من كبرى الكليات الجراحية الملكية في بريطانيا، منها:
• زميل كلية الجراحين الملكية بلندن
• زميل كلية الجراحين الملكية بجلاسجو
• زميل كلية الجراحين الملكية بإدنبره
• زميل كلية الجراحين الملكية بإيرلندا
هذه الزمالات لا تُمنح إلا لمن يثبت كفاءة استثنائية في مجاله، وتُعد شهادة عالمية على مستوى عالٍ من الاحتراف الطبي.
خبرة تتجاوز 30 عامًا
يمتلك الدكتور أشرف سالم خبرة مهنية تمتد لأكثر من ثلاثة عقود، أجرى خلالها آلاف العمليات الجراحية الناجحة، سواء في الجراحة العامة أو جراحات المناظير الدقيقة. وقد ساهمت هذه الخبرة في ترسيخ اسمه كمرجع موثوق في علاج الحالات المعقدة، خاصة في مجالات:دور أكاديمي وتعليمي بارز
لا يقتصر دور الدكتور أشرف سالم على الجانب الإكلينيكي فقط، بل يمتد أيضًا إلى المجال الأكاديمي، حيث يعمل كأستاذ ممتحن في الجامعة الملكية البريطانية، وهو ما يعكس مكانته العلمية الرفيعة وثقة المؤسسات الدولية في خبراته. كما يُعد مرجعًا علميًا للعديد من الأطباء الشباب الذين تتلمذوا على يديه.
قيادة طبية متميزة
يشغل الدكتور أشرف سالم ، وهو مركز طبي متقدم يُقدم خدمات جراحية متكاملة. وقد ساهمت قيادته في تطوير مستوى الرعاية الجراحية بالمستشفى، من خلال إدخال أحدث التقنيات الجراحية، وتطبيق بروتوكولات علاجية دقيقة، وتدريب الكوادر الطبية على أعلى مستوى.
إشادة المرضى وثقتهم
من أبرز ما يميز الدكتور أشرف سالم هو سمعته الطيبة بين المرضى، الذين يشيدون دائمًا بإنسانيته، ودقته في التشخيص، وحرصه على شرح الحالة للمريض بلغة بسيطة وواضحة. كما يتمتع بقدرة استثنائية على طمأنة المرضى واحتوائهم نفسيًا، وهو ما يُعد عنصرًا جوهريًا في نجاح أي تدخل جراحي.
ريادة في جراحات البواسير والشرج بالليزر
يُعد الدكتور أشرف سالم من أوائل من أدخلوا تقنيات الليزر في علاج البواسير والشرخ الشرجي في مصر، من خلال مركز “هيموكيور”، الذي يُعد الأول من نوعه في الشرق الأوسط وأفريقيا. وقد ساهم هذا التوجه في تقليل آلام المرضى، وتسريع فترات التعافي، وتحقيق نتائج ممتازة دون مضاعفات تُذكر.
لماذا يُعد من الكبار؟
• لأنه جمع بين العلم والخبرة والإنسانية.
• لأنه ساهم في تطوير الجراحة العامة والمناظير في مصر.
• لأنه قدوة للأطباء الشباب، ومرجع للمرضى الباحثين عن الأمان والاحتراف.
• لأنه لا يكتفي بالنجاح الشخصي، بل يسعى دائمًا لنقل المعرفة وتطوير المنظومة الصحية ككل.